الهرج والمرج سببه وعلاجه 24243410

الهرج والمرج سببه وعلاجه

  حفظ البيانات؟
  
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
 إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتديات يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا .  لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط  فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل

انشر الموضوع : الهرج والمرج سببه وعلاجه
FacebookTwitterEmailWindows LiveTechnoratiDeliciousDiggStumbleponMyspaceLikedin
شاطر|

الهرج والمرج سببه وعلاجه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب المشاركةمحتوي الموضوع
معلومات العضو
ستار لامع
أنا كده جديد
ستار لامع
معلومات اضافية
المشاركات المشاركات : 21
الجنس الجنس : ذكر
عدد النقاط عدد النقاط : 40
معدل التقييم معدل التقييم : 0
الهرج والمرج سببه وعلاجه Empty
معلومات الاتصال

مُساهمة الهرج والمرج سببه وعلاجه   الهرج والمرج سببه وعلاجه Calend109/11/2011, 2:28 pm



وتبقى الأمور بخواتيمها
يقول أبي موسى الأشعري( والذي نفسي بيده ما أجد لكم منها مخرجا ان ادركتكم واياكم واياكم
ولزوق الفتنة ان نراها في المواقف وعلى صفحات الكتب والجرائد والمجلات
ووالنشرات والمقالات وشبكات الأنترنت العالمية والتلفزة والقنوات الفضاية
والأذاعية ، تعوج فيه عقول العاقلة من الناس ....ما دل على وقوع الهرج
والمرج
وهي أخبار كثيرة استقل بإخراجها الرواة العامة فيما أعلم . روى البخاري
عدداً منها و مرة بلفظ : أن بين يدي الساعة لأياماً ينزل فيها الجهل ...
إلى أن قال : ويكثر فيها الهرج . ذكر له أكثر من طريق . ومرة أخرى بلفظ :
بين يدي الساعة أيام الهرج .
وأخرج مسلم: فضل العبادة في الهرج كهجرة إليَ . يعني إلى النبي (ص) . وروى
الآخرون ، كالترمذي وابن ماجه وأحمد والحاكم ، ما يدل على ذلك ، ونحن نقتصر
على ما في الصحيحين .
والمراد بالهرج بفتح الهاء وسكون الراء ، أحد أمرين :
الأول : الاختلاط والاضطراب المؤدي إلى القتل أو كثرته بين الناس . وتطبيقه
في العالم في عصرنا الحاضر ما يسمى بحرب العصابات أو حرب الشوارع ، مع ما
تصاحبه من الاضطرابات والبلبلة . وهذا المعنى هو الذي تؤيده المصادر
اللغوية .
الثاني : القتل نفسه ، وإن لم يصاحبه الاضطراب . كما هو ظاهر بعض الأخبار ،
فيما أخرجه البخاري حيث فسر الهرج بالقتل في عدة أحاديث ، مع احتمال أن
يكون التفسير من الراوي .
إلا أن الصحيح رجوع الأخبار إلى المعنى الأول ، وإن اندرج المعنى الثاني
فيها بطبيعة الحال . فإنه قال : ويكثر فيها الهرج والهرج القتل ز إذن
فالقتل فيها كثير ، وكثر القتل لا تكون إلا مع البلبلة والاضطراب . وأما
انطباقه على القتل الفردي فلا دليل عليه .
وأما إناطتها بالساعة وجعلها من علاماتها ، فهو مما لا يخل بالمقصود لأن
المراد وقوع ذلك قبل قيام الساعة ، ولو بزمان طويل . ومن المعلوم أن كل
مايقع في الغيبة الكبرى فهو واقع قبل قيام الساعة ، فيكون من علاماتها
وأشراطها بطبيعة الحال . وقد سبق أن ذكر أن كل فساد وانحراف يذكر في
الأخبار ـ عموماً ـ فهو من أوصاف فترة الغيبة الكبرى ،المربوطة بالمهدي
عليه السلام . وقد مررنا على ذلك إجمالاً ، وحولنا برهانه على ما سيأتي :
وفي خبر مسلم قوله (ص) : العبادة في الهرج كهجرة إليّ .... زيادة على
المعنى العام الذي كنا نتوخاه ، زيادة واعية إسلامياً ومطابقة للقواعد
العامة ، يأتي التعرض لها في الناحية الثالثة.
فهذا هو المهم من الأخبار الدالة على فساد الزمان بنحو مطلق ، من دون
الإشارة إلى حوادث بعينها . وقد ثبت من ذلك في حدود التشدد السندي الذي
ذكرناه ... المعنى العام الذي يدل عليه المجموع وهو شيوع الفساد والإنحراف
وعصيان الأوامر الإسلامية . بل وتثبت التفاصيل أيضاً باعتبار كثرة الأخبار
فيها وجعل بعضها قرينة على بعض وجعل القواعد العامة قرينة أيضاً لما عرفناه
من أن كل هذه التفاصيل مما يترتب على التخطيط الالهي.
الهرج والمرج؛ سببه وعلاجه- العلامة البوطي حفظه الله
الهرج والمرج؛ سببه وعلاجه
الحمد لله ثم الحمد لله، الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده، يا ربنا
لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك. سبحانك اللهم لا أحصي ثناء
عليك أنت كما أثنيت على نفسك. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وصفيه وخليله. خير نبي أرسله. أرسله الله إلى
العالم كلِّهِ بشيراً ونذيراً. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل
سيدنا محمد صلاةً وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين. وأوصيكم أيها
المسلمون ونفسي المذنبة بتقوى الله تعالى. أما بعد فيا عباد الله:
إن الشأن بنا أننا جميعاً نتجه بين الحين والآخر لنستطلع آخر أنباء العالم
الإسلامي بل آخر أنباء العالم كله فما الذي نسمعه ونحن نتنقل بين المصادر
السمعية والبصرية لأخبار العالم هذه؟
إننا – كما تعلمون – لا نطلع إلا على أنباء القتل والانفجارات وأخبار السلب
النهب والعدوان على الحقوق واغتصاب الأوطان والممتلكات والخطط الكائدة
الرامية إلى الإيقاع بين الأشقاء. أعتقد أننا لا نكاد نطلع على شيء غيرِ
هذا من أنباء العالم عندما نحاول أن نتبين ذلك.
والعجيب حقاً – يا عباد الله – أن أبطال هذه الفتن وهذه الخطط المختلفة،
هؤلاء الذين ينفخون في نيران الفتن والقتال والانفجارات ونحوها كلهم يدعي
أنه يمارس من خلال عمله العدلَ والانضباط بالحق، كلهم ينعتون أنفسهم باتباع
العدل وليس فيهم من يزعم أو يعترف بأنه إنما يبغي ويتجاوز العدل إلى
الظلم، هذه ظاهرة كلنا نتبينها ونعلمها.
إنكم لتعلمون أن نسبة عشرة بالمئة من سكان العالم يسعون جاهدين إلى أن
يتحكموا ببقية سكانه، يسعون جاهدين إلى أن يجعلوا من بقية الناس جنوداً
لتحقيق مآربهم ولتنفيذ خططهم، يحاولون جاهدين أن يجعلوا من بلاد العالم
أسواقاً استهلاكية لمنتجاتهم، وصدق الله عز وجل القائل في محكم تبيانه:
(ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) [الروم : 41].
فما السبب – يا عباد الله – لهذا الهرج والمرج الذي يسود العالم والذي لا تكاد تعود به أخبار الأجهزة المرئية والمسموعة بغيره؟
السر في ذلك أن الإنسان في كينونته الأصلية عندما يكون متحرراً من المبادئ
والقيم، هذا الإنسان أضرى وحشٍ في العالم كله، لا من حيث قوته التي يسخرها
لمآربه بل من حيث قواه الفكرية التي يسخرها لابتداع الوسائل ولاختراع السبل
لأفكاره التي يحاول أن يهيمن بها على الآخرين، وأنتم تعلمون أن وحوش
الغابات تتمتع بقوتها الذاتية ولكنها لا تتمتع بما يتمتع به الإنسان من
مدراك يسخرها لاختراع مزيدٍ من القوى ومزيدٍ من وسائل الهيمنة على
الآخرين.ولذا فإن الإنسان أياً كان لا يصلحه إلا لجام محكم من الدين الحق
يلجمه عندئذٍ تستيقظ الإنسانية بين جوانحه وعندئذٍ يتحول هذا المخلوق من
وحشٍ شرس إلى إنسان يتمتع بكل ما نعرفه من معاني الإنسانية.
الدين الحق هو اللجام الوحيد الذي يصلح حال الإنسان ويخضعه للعدالة
الحقيقية. ذلك لأن الدين الحق إنما يعني أولاً أن يتعرف الإنسان على هويته،
يقف أمام مرآة ذاته فيبصِّرُهُ الدين بهويته عبداً مملوكاً ضعيفاً لله عز
وجل، يبصِّرُهُ الدين بعد ذلك بألوهية الله عز وجل له ورقابته الدائمة له،
يبصِّرُهُ الدين بأن مآله على الله وبأن وقوفه لا يمكن إلا أن يكون بين يدي
الله ومن ثم يتطامن لقرار الله عز وجل ويرمق بطرفه إلى السماء ليتلقى
موازين العدل من الله، ولا يخترع هذه الموازين انطلاقاً من مصالحه الذاتية
المختلفة، وصدق الله القائل:
(وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ. أَلَّا تَطْغَوْا فِي
الْمِيزَانِ. وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا
الْمِيزَانَ) [الرحمن : 7-9].
الميزان الذي يعنيه بيان الله سبحانه وتعالى إنما هو العدل. والفرق بين
العدالة التي تهبط من علياء الربوبية أمانةً مستودَعَةً بين يدي الإنسان
والعدالة الزائفة التي يدعيها الإنسان ويخترعها انطلاقاً من رعوناته
ورغائبه وقوته التي يتمتع بها أن العدالة التي تنزل من علياء الربوبية لا
تفرق بين الناس لأي موجبٍ من الموجبات، عدالة الله عز وجل لا تفرق بين
الأديان والمذاهب، عدالة الله عز وجل لا يمكن أن تفرق بين قوي وضعيف، لا
تفرق بين عربي وأعجمي، عدالة الله سبحانه وتعالى ميزان يتسامى على هذه
الاعتبارات كلها.
أما الإنسان عندما يريد أن يستخرج موازين العدالة من كيانه فإن منطلق هذا
الميزان إنما هو قوته أو ضعفه، منطلق هذا الميزان مصالحه، منطلق هذا
الميزان رعوناته، وما أعظم وأوضح الفرق بين هذا وذاك.
اسمعوا قرار الله عز وجل بل أمره القائل:
(وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) [المائدة : 8].
(لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ) لا يحملنكم (شَنَآنُ قَوْمٍ) بغضكم لأعدائكم,
(عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ) وأنصفوهم (هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى).
وانظروا – أيها الإخوة – يا عباد الله إلى هذه الحادثة التي تجسد العدالة
الربانية التي كم وكم نحن بحاجة إليها لاسيما في هذا العصر.أسرة مكونة من
عدد من الأشخاص في عصر رسول الله ، مؤمنون لكن إيمانهم ضعيف. سرقوا أمتعة
باهظة الثمن من عند إنسان من أصحاب رسول الله رضوان الله عليهم، وطاب لهم
أن يلصقوا هذه الجريمة بجارٍ يهودي يعيش بلصق هذا الإنسان الذي سرق متاعه.
حبكوا التهمة وأحكموها أيما إحكام بوسائل يضيق الزمن الآن عن ذكرها
وبيانها. ثم إن المسروق بحث واتهم فيمن اتهم جاره اليهودي واتهم أيضاً
السارق الحقيقي. واستدعى رسول الله السارق الحقيقي فاستنكر وأظهر غضبه
قائلاً يا رسول الله أنتهم ونحن أهل بيت مسلم ألا فلينظر هذا المسروق جاره
الذي بلصقه وليتبين دلائل الجريمة التي ارتكبها هو.
وحامت التهمة حول اليهودي الجار وضاقت سبل التهمة عليه وكاد رسول الله أن
يحكم عليه وأن يقاضيه بجريمة السرقة وإذا بعشر آيات من كتاب الله عز وجل
تنزل دفاعاً عن اليهودي البريء وتجريماً للسارق المسلم الحقيقي، واسمعوا
بيان الله:
(إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ
النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيماً.
وَاسْتَغْفِرِ اللّهَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً. وَلاَ
تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ
يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً. يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ
يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ
يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً.
هَاأَنتُمْ هَـؤُلاء جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن
يُجَادِلُ اللّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَّن يَكُونُ
عَلَيْهِمْ وَكِيلاً) [النساء : 105-109].
إلى أن نزل في آخر الآيات العشر
(وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ
احْتَمَلَ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً) [النساء : 112].
تلك هي عدالة الله، وذلك هو الفارق الكبير بين العدالة الربانية التي
شرَّفَنَا الله عز وجل بها منزلة من سماء كرمه وإحسانه وبين العدالة
الزائفة التي تنبع من هنا وهنا وهناك منطلقة من الرعونات البشرية، منطلقة
من مشاعر القوة التي يتمتع بها عشر بالمئة من سكان هذا العالم، منطلقة من
الرغائب والمصالح الشخصية الزائفة والعابرة.
ما العبرة التي ينبغي أن نقطفها يا عباد الله من هذا الكلام الذي أقوله لكم؟
العبرة التي ما أظن أنها تخفى على أيٍّ منا هي أن من أراد أن يحقق المجتمع
الذي يعيش فيه بالعدالة الحقيقية فليعلم أن هذه العدالة لا يمكن أن تنبع
إلا في تربة الدين ولا يمكن أن تُسْتَنْبَتْ إلا في تربة الإيمان بالله،
إلا في تربة مراقبة الله سبحانه وتعالى، فمن تصور أن بوسعه أن يقتطع
العدالة عن مصدرها الحقيقي ألا وهو الدين الحق وتصور أنه يستطيع أن يحقق
العدالة الحقيقية بين الناس دون أن تكون هذه العدالة موصولة بجذورها، دون
أن تكون موصولة بالإيمان بالله، بالخوف من الله سبحانه وتعالى فقد أبعد
النجعة ولن يقع إلا على هذه الصورة التي ذكرتها لكم من صور العدالة الزائفة
ذات الألق الشكلي والمضمون الذي ذكرته لكم، قتل وقتال، تفجير وانفجارات،
تكفير لأسباب وأنواع شتى، تربص بحقوق الناس، خطط ترمي إلى الإيقاع بين
الأشقاء، تلك هي صورة العدالة عندما تَنْبَتُّ العدالة من رقابة الله عز
وجل وعندما تكون هذه العدالة نابعة من الأرض ولا تكون نازلة من سماء الله
عز وجل.
ومرة أخرى أذكِّرُ نفسي وأذكِّرُكُم بقرار الله القائل:
(وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ. أَلَّا تَطْغَوْا فِي
الْمِيزَانِ. وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا
الْمِيزَانَ) [الرحمن : 7-9].
أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم فاستغفروه يغفر لي ولكم.













الموضوع الاصلي : الهرج والمرج سببه وعلاجه المصدر : شبكة انا كده الكاتب: ستار لامع

توقيــــــع ستار لامع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
evile
أنا كده جديد
evile
معلومات اضافية
المشاركات المشاركات : 20
الجنس الجنس : ذكر
عدد النقاط عدد النقاط : 20
معدل التقييم معدل التقييم : 0
الهرج والمرج سببه وعلاجه Empty
معلومات الاتصال

مُساهمة رد: الهرج والمرج سببه وعلاجه   الهرج والمرج سببه وعلاجه Calend109/11/2011, 3:38 pm



شكرا على الطرح المميز







الموضوع الاصلي : الهرج والمرج سببه وعلاجه المصدر : شبكة انا كده الكاتب: evile

توقيــــــع evile

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الهرج والمرج سببه وعلاجه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع


خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
الهرج والمرج سببه وعلاجه شبكة انا كده , الهرج والمرج سببه وعلاجه انا كده , الهرج والمرج سببه وعلاجه حصري علي شبكة انا كده ,الهرج والمرج سببه وعلاجه فقط علي انا كده ,الهرج والمرج سببه وعلاجه حصريا , الهرج والمرج سببه وعلاجه
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الهرج والمرج سببه وعلاجه ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
ضوابط المشاركة في المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى


BB code متاحة للجميع
الابتسامات متاحة للأعضاء
كود[IMG] متاح للأعضاء
كود HTML غير متاحة للاعضاء



Copyright @ AnaKeda | Powered by phpBB | design by rwa2an 

sitemap | feed | rss| Rules| up | contact | donate

AHLAMONTADA Enterprises

جميع المشاركات المنشورة فى المنتدى لا تعبر عن وجه نظر الإدارة

للتواصل (admin@anakeda.net)

المنتدي العام , الخواطر و الاشعار , قصص و روايات , الابحاث العلمية , الكتب العلمية , المنتدي الاسلامي , قصص القرآن و الانبياء , الصوتيات و المرئيات و الاناشيد , المنتدي الطبي , بنات صح , العناية بالبشرة و الشعر , المكياج و العطور , ازياء محجبات , المطبخ , عالم ادم , المنتدي الترفيهي , صور خلفيات × سيارات × انمي , تحميل كرتون × انمي , تحميل العاب كاملة , تحميل برامج , الاخبار العالمية

©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع